02/01/2022 08:18AM
الأزمة طالت “كلّن” و “كلن يعني كلّن”، حتى رجال الدين الذين مع صلاتهم غصّة، فهم معيلون لعائلاتهم وأولادهم “مشاريع الشهداء” أو مشاريع المهاجرين. ومن منطقة الحدث هذا الحدث، “خوري” رعيّة وزّع نشاطه بين إضاءة حياة الناس بالمعنى الروحي إلى إضاءتها بالمعنى الحقيقيّ، توجّه نحو صناعة الشمع، علها تكسر الظلمة في حياته الماديّة، كما في حياة الاقتصاد القاتم من ظلمة الاستيراد.
في معمل الشمع لاحظنا اختلافا في الأحجام والألوان، فما هو الاختلاف؟ وما هو السوق لكل شمعة؟
حتى الشمع في لبنان نُحرم منه، وكأنه محكوم علينا بالعتمة من فساد الكهرباء والعتمة من ظلم الدولار.
للشمعة فلسفة عميقة فهي تذوب لكي تُضيء لنا في ظلمتنا، على أمل أن لا تنطفئ شمعة لبنان أبداً.
شارك هذا الخبر
إليكم الطرقات المقطوعة بالثلوج
المملكة العربية السعودية تقدم هدية لعون: رفع حظر السفر
واشنطن: ندعم الدولة اللبنانية لاحتكار القوة العسكرية
حوادث السير: 5 جرحى خلال 24 ساعة
جلسة الثقة مستمرة اليوم: ذهول نيابي وكلمات بمضامين مملة
الذهب يرتفع وجولة على أسعار المعادن
رسائل تشييع نصرالله: محاولة لتشريع المقاومة
جولة على أسعار العملات
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa