النائب بلال عبدالله من خلدة: كنا وسنبقى في هذا الملف خلف دار الإفتاء وكونوا على ثقة أننا لن نقبل بأي تسوية لا تقبل العشائر بها وآن الأوان لتسوية عادلة

سلام: لا شيء اسمه "استراتيجية دفاعية" إنما استراتيجية أمن وطني والحكومة ملتزمة بإعدادها وفق مؤسساتها

سلام: الترحيب يعني التعامل الايجابي ولا تراجع عن قرارات الحكومة

سلام: حزب الله أعطى الحكومة الثقة مرتين على أساس بيانها الوزاري الذي نعمل على تطبيقه

سلام من عين التينة: "ولا مرة صار في قطيعة مع الرئيس بري" وتم التباحث في التطورات السياسية وفي التعاون بين الحكومة ومجلس النواب

عيسى الخوري والزعني يعلنان عن تنظيم معرض الصناعة اللبنانية 2025

وهم المقاومة.. جنوب لبنان يدفع ثمن المصالح الإيرانية

أدوية سرطان مزورة..من تركيا إلى طرابلس

مدير عام الضمان محمد كركي يستقبل وفد نقابة مصممي الغرافيك