04/05/2023 06:23AM
جاء في "الراي الكويتية":
بدا من الصعب في بيروت استشرافُ مآلاتِ التحريك المتجدّد، على المستوى الخارجي كما الداخلي، للمياه الرئاسية الراكدة، وإذا كان الأمر في إطار تهيئة الأرضية عبر «كاسحة ألغام» مزدوجة لتسويةٍ في الأسابيع المقبلة، أم هو في سياق إعلان نيات متجدّد على قاعدة الثوابت المعروفة التي تُبْقي الاستحقاقَ في دائرة الاستعصاء.
وإذا كان «الإطار الزمني» لهذا التحريك انطلق من مناسبة إنهاء لبنان «نصف سنة» في عهدة الفراغ بموقع رئاسة الجمهورية الذي دخل في 1 مايو شهره السابع، فإن «نقطة الوصول» فيه يُراد أن تكون محكومةً بمحطة يتم ترسيخها كموعد «لن يكون بعده كما قبله» ويتمثّل في انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة (آخر يوليو) ما يستوجب أن تكون عجلة الحُكْم استعادت دورانها الدستوري بدءاً من انتخاب رئيس وتشكيل حكومة، وإلا فإنّ «الحجَر الأخير» سيكون وُضع في آخِر النفق الذي يقبع فيه لبنان منذ بدء العاصفة المالية التي استجرّتْ انهياراتٍ متتالية على مختلف الصعد وصولاً الى السياسية.
لقراءة المقال كاملًا اضغط هنا
المصدر : الراي الكويتية
شارك هذا الخبر
إليكم حال الطقس في الأيام المقبلة
مجد حرب: طفح الكيل من كل من يعرّض أموالنا واقتصادنا لخطر
الصادق يهاجم برّي: لإعادة النظر في طريقة إدارتك للمجلس
الحاج: ما بصحّ... إلا الصحيح
عدوان: لا نقاطع التشريع لكننا نصحّح المسار وعلى سلام الوقوف مع الأكثرية
عدوان: لا خلاف إطلاقاً بين برّي وجعجع ولكن الخلاف هو بين نهجين و"القوات" ملتزمة بالنظام وضدّ تجاوز القوانين والدستور وليحكم المجلس النيابي في هيئته العامة
وصول أورتاغوس إلى بعبدا للقاء الرئيس عون
بو صعب: التشريع في غياب شريحة كبيرة من اللبنانيين ليس الحل الأمثل
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa