28/04/2024 11:53AM
كتب أمين عام المؤتمر الدائم للفدرالية ألفرد رياشي عبر منصة "اكس":
"ملاحظتنا على المؤتمر يلي انعقد بمعراب تحت اطار تطبيق القرار ١٧٠١: اولا، بالعموم حضور جيد ومشاركة سنية- مسيحية مقبولة، ولكن مع ملاحظة للغياب الشيعي التام حتى من الشخصيات المعارضة إضافة لغياب درزي باستثناء لناشطين".
وأضاف: "ثانيا، انزعاج شيعي عبّر عنه المفتي احمد قبلان عبر رمي الاتهامات شمال يمين. ثالثا، مصادفة وصول وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيغورنيه للبنان وزيارة اموس هوكستين لإسرائيل بما خص البحث بنفس روحية المؤتمر أي تنفيذ القرار ١٧٠١ وذلك بالتزامن مع تحرك إماراتي "غير معلن"...
وتابع: "رابعا، انزعاج من بعض الشخصيات يلي كانت تعد قيادات ١٤ اذار ويلي رجعت حكيت "بالسترين" أي أتفاق الطايف يلي سبب المشاكل. بالخلاصة، هو مؤتمر تكتيكي من دون آفاق استراتيجية بتشابه إلى حد ما نشاطات ١٤ اذار، ولكن رفع من حضور معراب وخفف من عزلتها وأكد على كونها المرجع السياسي الأساسي بمقابل حزب الله لكن من دون وجود خطوات عملية بتوازي البعد العقائدي والأمني والأهم الاستراتيجي لهيدا الحزب."
شارك هذا الخبر
وزير الخارجية الفرنسي يطلق مبادرة دبلوماسية عربية فرنسية لإنقاذ حل الدولتين
معرض بيروت الدولي للكتاب يختتم دورته الـ66 بحضور جماهيري وفعاليات ثقافية مميزة
ألمانيا تحذر من رسوم ترامب وتدعو لمفاوضات جديّة
نعيم قاسم: معادلة "الجيش والشعب والمقاومة" مستمرة والحرب لم تنتهِ
ختام البريميرليغ: تأهل رباعي أوروبي وصلاح يحسم الحذاء الذهبي
قاسم: يجب أن تتحرك الدولة بفعالية أكبر وإذا فشلت فالخيارات الأخرى موجودة والحرب مع العدو لم تنتهِ لأنّه لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار
قاسم: لا تطلبوا منا شيئًا بعد الآن فلتنسحب إسرائيل وتُوقف عدوانها وتُفرج عن الأسرى وبعد ذلك "لكل حادث حديث"
تغييرات أمنية كبرى في سوريا
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa