24/06/2024 09:10AM
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التزامه بـ"العمل حتى أيار 2027"، موعد نهاية فترة رئاسته، رغم أن تحالفه يواجه تحديًا صعبًا من أقصى اليمين قبل أسبوع من الانتخابات التشريعية.
وأقر بضرورة إحداث تغيير جذري في طريقة الحكم.
وقبل أسبوع من الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، يسعى تحالف ماكرون لتقليص تأخره أمام التحالف اليساري، خصوصًا التيار الأقصى اليمين الذي يتمتع بشعبية كبيرة. وأكد على ضرورة "التغيير" وتحقيق حكم أقرب إلى الشعب.
وفي رسالة نُشرت في الصحافة اليوم الاثنين، أشار ماكرون إلى أن "الحكومة المقبلة، التي ستعكس تمامًا اختياركم، يجب أن توحد الجمهوريين من التيارات المتنوعة بعد أن ثبتوا شجاعتهم في مواجهة التطرف". ورد على الشائعات التي تحدثت عن استقالته بسبب فشل تحالفه في الانتخابات قائلاً: "ثقوا بأنني سأواصل العمل كرئيس لكم حتى أيار 2027، حاميًا لجمهوريتنا وقيمنا في كل لحظة، مع احترام التعددية وخياراتكم".
وفي وقت تناول فيه أسباب قراره بحل الجمعية الوطنية عقب الانتخابات الأوروبية، أقر ماكرون بأن قراره أثار "غضبًا أحيانًا"، مع التركيز على رهانات الانتخابات المقبلة كنوع من الرد على سؤال محدد: "من سيرأس فرنسا".
وجدد ماكرون دعمه للنهج الثالث في مواجهة التحالف اليميني الأقصى والتحالف الجديد لليسار، مؤكدًا على أهمية "التغيير" والحاجة إلى "ردود أفعال أكثر حزمًا وقوة" بشأن الأمن والمساءلة.
أخيرًا، وجه نداءً إلى الممتنعين عن التصويت، مطالبًا إياهم بعدم "الخوف" والمشاركة بأصواتهم، معبرًا عن ثقته في قدرتهم على تحديد مستقبل البلاد.
شارك هذا الخبر
الرئيس عون ينقل وجع لبنان إلى العالم: كونوا معنا... لا تتركونا!
الرئيس عون: نطالب بوقف الإعتداءات الإسرائيلية على أرضنا فوراً و الإنسحاب الإسرائيلي و إعادة أسرانا
الرئيس عون: ما زلنا نلتزم بأهداف الورقة الأميركية لضمان الاستقرار الكامل على أرضنا ونأمل أن يلتزمَ المعنيون بها على حدودنا وهذا كلُ ما يطلبه لبنان
الرئيس عون: المطلوب لإنقاذ لبنان موقف واضح داعم عملياً وميدانياً لتحرير أرضه ولفرض سيادة دولته وحدها فوقها بقواه الشرعية حصراً من دون سواها
الرئيس عون: التجربة اللبنانية علّمتني بأن لا تنمية بلا سلام ولا نمو في الفوضى ولا ازدهار وسط الصراعات والحروب كما أنّ لا سلام بلا عدالة ولا عدالة بلا حقوق الانسان
الرئيس جوزاف عون أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: أقفُ الآن أمامَكم متحدثاً عن السلامِ والتنمية وحقوقِ الإنسان فيما بعضُ أهلي يُقتلون ومناطقُ من أرضي محتلة ووطني وشعبي معلقان بين الحياةِ والموت. تعيدُني هذه الدوّامة سبعةً وسبعين عاماً في الزمن إلى لجنةِ صياغةِ الإعلانِ العالمي لحقوقِ الإنسان سنة 1948.
نتنياهو يهدد ترامب بصور فاضحة! العميد جورج الصغير: نوايا أميركية اسرائيلية بحرب لتقسيم لبنان
ماكرون: حصول ترامب على جائزة نوبل السلام رهن وقفه الحرب في قطاع غزة
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa