28/07/2025 08:07AM
في مشهد يختلط فيه الحزن بالموسيقى، تجمّعت حشود غفيرة صباح اليوم أمام مستشفى خوري في الحمرا، مودّعة الفنان الراحل زياد الرحباني.
اليوم، لم يكن الجمهور بانتظاره لاعتلاء المسرح أو لسماع "بما إنو" أو "أنا مش كافر"، بل للإلقاء تحية الوداع الأخير.
وهذه المرّة، يبدو أنّ صوت الصمت أعلى من الموسيقى وسط ذهول وصدمة تسيطر على محبي العبقري زياد.
وسينقل جثمان الرحباني إلى بكفيا، حيث يُصلّى عليه في كنيسة سيّدة الرقاد عند الساعة الرابعة بعد الظهر، في وداع أخير يليق بفنان قلب الموازين، وكتب موسيقى تشبه الناس، وعاش كما غنّى: "بلا ولا شي... بس بكرامة".
بيروت تفتقد اليوم نكهتها المرة الحلوة، وتكتب، مع زياد، آخر سطر في حكاية "عودك رنان"... ولكن مكسور.
حشود غفيرة تستعد لوداع زياد الرحباني قبل نقل جثمانه إلى الكنيسة في بكفيا pic.twitter.com/goW5P4yP8O
— Elsiyasa | السياسة (@elsiyasa) July 28, 2025
شارك هذا الخبر
مجلس الوزراء يبحث الآن بند سحب العلم والخبر من جمعيّة "رسالات"
توقيف شاب مطلوب للقضاء بعد تنفيذ عدة عمليات سلب في جبل لبنان
إليكم الحصيلة النهائية لاستهداف زبدين
باسيل: سلطة عاجزة وخطر التوطين عم يزيد
لقاء خريش ورئيس بلدية الفنار: بحث في الشؤون الإنمائية والخدماتية
التيار الوطني الحر: عودة النازحين عبر المعابر الرسمية تكشف ذرائع التوطين
حزب الوطنيين الأحرار: مع الجيش... ومن يجرؤ نزع السلاح؟
سلسلة لقاءات لوزير الأشغال
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa