حصاد 2025.. أبرز النجوم الذين ودعوا الساحة الفنية والإعلامية

شهد عام 2025 وداعاً مؤلماً لعدد من نجوم الفن والمشاهير الذين صدموا جمهورهم برحيلهم، واضعين كلمة "النهاية" لمسيرات فنية حافلة بالنجاحات والإبداعات، من الموسيقى إلى السينما والمسرح والتلفزيون.

أبرز الراحلين في 2025:

فكري صادق (مصر): توفي في 17 يناير عن عمر 80 عاماً، بعد مسيرة فنية طويلة في السينما والمسرح، تاركاً بصمة واضحة بأدواره الكلاسيكية.

ناصر الصالح (السعودية): الموسيقار الذي رحل في 31 يناير عن عمر 63 عاماً، مقدماً ألحاناً خالدة للطرب الخليجي.

إنجي مراد (سوريا): الممثلة التي توفيت في 9 فبراير أثناء ولادتها لطفلها الثاني، تاركة حزناً عميقاً لدى جمهورها وعائلتها.

إيناس النجار (تونس): رحلت في 31 مارس عن عمر 42 عاماً بعد صراع مع تسمم الدم، وكانت لها حضور لافت في التلفزيون والدراما.

سليمان عيد (مصر): رحل في 18 أبريل عن عمر 63 عاماً إثر أزمة صحية مفاجئة، تاركاً بصمة كوميدية في السينما والمسرح والدراما.

إلياس الناصر (سوريا): توفي في 22 أبريل، وترك أثراً فنياً في الدراما السورية.

صبحي عطري (سوريا): الإعلامي الذي توفي في 23 أبريل عن عمر 48 عاماً بسبب ذبحة صدرية.

محمد الشوبي (المغرب): رحل في مايو عن عمر 63 عاماً بعد مسيرة حافلة في المسرح والدراما.

سميحة أيوب (مصر): توفيت في 3 يونيو عن عمر 93 عاماً، تاركة إرثاً كبيراً في المسرح العربي.

زياد الرحباني (لبنان): الموسيقار الذي رحل في 26 يوليو عن عمر 69 عاماً، وقدم أعمالاً نقدية وموسيقية مميزة.

لطفي لبيب (مصر): توفي في 30 يوليو عن عمر 77 عاماً بعد صراع مع مرض مزمن، تاركاً بصمة كوميدية كبيرة.

إسماعيل الليثي (مصر): المغني الشعبي الذي رحل في 10 نوفمبر عن عمر 45 عاماً إثر حادث سير مأساوي.

رحيل آخرين تركوا أثراً في الساحة الفنية والإعلامية:

الممثلة الجزائرية بيونة، الممثل العراقي إياد الطائي، الفنان المغربي مصطفى سوليت، الإعلامي اللبناني بسام براك، الإعلامية المصرية فيفيان الفقي، مدير التصوير تيمور تيمور، الممثلة شروق، الفنان الشاب عمرو ستين، الفنان الكويتي محمد المنيع (95 عاماً)، والفنانتان السوريتان فدوى محسن وحنان اللولو، إضافة إلى الدكتور وليد مصطفى زوج الفنانة كارول سماحة.

عام 2025 ترك إرثاً من الحزن والفقدان في الساحة الفنية العربية، لكنه أيضاً يذكرنا بمساهمات هؤلاء النجوم وإبداعاتهم التي ستظل خالدة في ذاكرة الجمهور.