13/02/2020 07:02PM
إعتبر الوزير السابق سيزار ابي خليل، ان "الأفرقاء الذين وافقوا على خطة الكهرباء في حزيران 2010 هم نفسهم الذين وافقوا على تحديثها في آذار 2017 وآب 2017 وأيار 2018 وأخيراً نيسان 2019، لكنهم يريدون حلاً جزئياً للكهرباء كي تبقى المولدات وكي يستمروا بالاستفادة من تجارة المازوت لهذه المولدات".
وأوضح في حديث تلفزيوني، ان "الفشل في ملف الكهرباء ليس تقنياً بل سياسياً لأن المنظومة السياسية التي أمسكت بالسلطة منذ الطائف حتى اليوم تستفيد من تجارة المازوت للمولدات التي تصل فاتورتها إلى 2.5 مليار دولار سنوياً وتستوردها 7 أو 8 شركات معروفة، وان المنظومة التي حكمت في السنوات الثلاثين الأخيرة تُنهك البلاد خدمةً لمخططات خارجية تخدم مصالح العدو الإسرائيلي، وصفقة القرن ما يجعلنا عرضة لإنهيار إقتصادي يسهّل بعدها تمرير حلول مشاكل الغير على حسابنا، والمطلوب اليوم هو معلومات أدق وشعبوية أقل".
شارك هذا الخبر
قاسم: منذ اللحظة الأولى الرئيس عون كان يؤكّد دائما وجوب الانسحاب الإسرائيلي وإعادة الأسرى وبدء الإعمار
قاسم: عبرنا عدة مرات عن تقديرنا لمواقف رئيس الجمهورية جوزيف عون فقد كان واضحا منذ اللحظة الأولى
قاسم: حين وقعت الاعتداءات على الهرمل جرت محاولات للزج باسم حزب الله فتواصلنا مع الجيش اللبناني الذي جاء وتولى الأمر
قاسم: ما حدث في سوريا خسارة لمحور المقاومة ككل لأنها كانت طريق دعم عسكري وأثر في غزة لأن النظام كان داعما للمقاومة
قاسم: ليس صحيحا أن الإيراني هو الذي ناقش الاتفاق بل نحن أخذنا القرار ونحن أبلغنا موقفنا وهو قرار لبناني
قاسم: الرئيس بري أرسل إلينا المقترح الذي ناقشه مع هوكستين ووضعنا ملاحظات وجاء الاتفاق وتمت الموافقة عليه بإجماع الشورى
قاسم: لن أتكلم بشأن أعداد الكوادر والإمكانات العسكرية بل أكتفي بالقول إنها ترمم ونحن نتعافى وجاهزون الآن
قاسم: عندما خضنا الحرب كنا نرد عدوانا ومن الطبيعي عندما يوقف العدو عدوانه أن نكون مستعدين للتوقف لأننا لسنا من افتعلها
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa