14/02/2020 06:57AM
لم تكن زيارة السفير السعودي وليد البخاري إلى بيت الوسط، أمس، سياسية. الذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري هي السبب المباشر للزيارة. مع ذلك، يصعب عزلها عن السياسة، فهي تأتي في سياق الحرارة التي عادت إلى العلاقة بين الرياض وسعد الحريري. وهي يفترض أن تستكمل بزيارة يقوم بها الأخير للسعودية، بعد 14 شباط، بدأ التحضير لها عبر أخذ عدد من المواعيد.
عودة الحرارة إلى العلاقة تعود إلى أمرين: تيقن السعودية بأن لا زعيم لدى السنة غير الحريري، وإثبات محمد بن سلمان لصحة نظرته إلى الحكومة الماضية بوصفها حكومة حزب الله، وإثباته بأن الشراكة معه كانت خطأ، وهو ما يبدو ان الحريري صار مقتنعاً به أيضاً. وبهذا المعنى، فإن السعودية لا مشكلة لديها مع الحكومة الحالية، وتعتبرها أفضل من السابقة لعدم ضمّها وزراء من الحزب.
المصدر : الأخبار
شارك هذا الخبر
بيان للجيش عن الأخبار غير الدقيقة... إليكم التفاصيل
في العقبة: إحباط تهريب وثائق من مقر الإخوان وتورط نائب في البرلمان
لماذا غاب كريستيانو رونالدو عن جنازة ديوغو جوتا؟
إيران: وضعنا خطة لشلّ إسرائيل إذا هاجمتنا مجددًا
الحزب جثة! يوسف سلامة يدعو الدولة الخائفة من جثة الحزب الى الاستقالة..ويكشف هؤلاء اغتالوا الحريري
بعد سنوات من القطيعة... بريطانيا تعيد علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا
مالك يناشد بري إنصاف المغتربين ويؤكد خوض المعركة ويتحدث عن دور وزير العدل بحال التسوية بين عون وبري
أخبار حزينة من غزة: آلاف الأسر بلا مياه منذ أسبوع
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa