27/03/2020 06:38AM
يصدف، حتى الآن، أن أيّاً من المصابين بفيروس «كورونا» على الأراضي اللبنانية، لا يحمل الجنسية السورية، نازحاً كان أم مقيماً قديماً. هذه المعلومة المهمّة، الآتية من مصدر أمني مَعْنِي، ومن مصدر أممي رسمي، ليست تفصيلاً في بلد «الحكايات»، المحكيّة على الحقد، المبنيّة على كل أشكال التمييز والعنصرية.
تبدو المبادرة الروسية لعودة النازحين السوريين (قلّل من شأنها وحاربها البعض، و«تدلّع» عليها بعضٌ آخر)، والتي تواكبها تحوّلات جذرية في الدورين الروسي والصيني في أوروبا ومنطقتنا، الآلية الدولية الوحيدة المناسبة، إن كان أحد يفكّر في حلّ فعلي وفعّال لأزمة النزوح، مع أول فرصة ينحسر فيها تهديد الوباء المستجدّ.
المصدر : الاخبار
شارك هذا الخبر
الحصيلة الأولية: شهيد في الغارة على الخيام
تمارين سحرية تقضي على الأرق!
بالصورة: مجد موصللي يشعل مهرجان قرطبا
غارة إسرائيلية تستهدف الخيام
رسامني: زيادة تعويضات العمل الليلي لمراقبي مطار بيروت
ريفي: لا خوف من امتداد الاشتباكات إلى لبنان والسلاح غير الشرعي يهدد بيئته
مفقود في سوق الغرب منذ 3 أيام...قوى الأمن تنشر صورة ربيع لحود
الشرع يدعو لوقف النار ويؤكد براءة الدولة من المجازر في السويداء
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa