27/03/2020 06:38AM
يصدف، حتى الآن، أن أيّاً من المصابين بفيروس «كورونا» على الأراضي اللبنانية، لا يحمل الجنسية السورية، نازحاً كان أم مقيماً قديماً. هذه المعلومة المهمّة، الآتية من مصدر أمني مَعْنِي، ومن مصدر أممي رسمي، ليست تفصيلاً في بلد «الحكايات»، المحكيّة على الحقد، المبنيّة على كل أشكال التمييز والعنصرية.
تبدو المبادرة الروسية لعودة النازحين السوريين (قلّل من شأنها وحاربها البعض، و«تدلّع» عليها بعضٌ آخر)، والتي تواكبها تحوّلات جذرية في الدورين الروسي والصيني في أوروبا ومنطقتنا، الآلية الدولية الوحيدة المناسبة، إن كان أحد يفكّر في حلّ فعلي وفعّال لأزمة النزوح، مع أول فرصة ينحسر فيها تهديد الوباء المستجدّ.
المصدر : الاخبار
شارك هذا الخبر
جراحة دقيقة لتامر حسني في برلين بعد أزمة صحية مفاجئة
أويس مخللاتي يوضح حقيقة فيديو المعمودية بعد الجدل على مواقع التواصل
جيف بيزوس يعود لدور تنفيذي كرئيس مشارك في شركة ذكاء اصطناعي ناشئة ضخمة التمويل
تسريبات: هواوي تستعد لإطلاق أول هاتف ألعاب
تقارير ترجّح اقتراب تقاعد تيم كوك وتكثيف بحث أبل عن خليفة له
رئيس البرتغال يأسف لغياب رونالدو عن مباراة التأهل التاريخية لمونديال 2026
بنزيما يؤكد تلقيه عروضاً أوروبية ويترك مستقبله مع الاتحاد مفتوحاً
واشنطن تطلق نظام “فيفا باس” لتسريع تأشيرات جماهير مونديال 2026
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa