27/03/2020 06:38AM
يصدف، حتى الآن، أن أيّاً من المصابين بفيروس «كورونا» على الأراضي اللبنانية، لا يحمل الجنسية السورية، نازحاً كان أم مقيماً قديماً. هذه المعلومة المهمّة، الآتية من مصدر أمني مَعْنِي، ومن مصدر أممي رسمي، ليست تفصيلاً في بلد «الحكايات»، المحكيّة على الحقد، المبنيّة على كل أشكال التمييز والعنصرية.
تبدو المبادرة الروسية لعودة النازحين السوريين (قلّل من شأنها وحاربها البعض، و«تدلّع» عليها بعضٌ آخر)، والتي تواكبها تحوّلات جذرية في الدورين الروسي والصيني في أوروبا ومنطقتنا، الآلية الدولية الوحيدة المناسبة، إن كان أحد يفكّر في حلّ فعلي وفعّال لأزمة النزوح، مع أول فرصة ينحسر فيها تهديد الوباء المستجدّ.
المصدر : الاخبار
شارك هذا الخبر
وفاة راكب سوري تجبر طائرة تركية على هبوط طارئ
هذا هو موعد إطلاق هاتف OnePlus 15 الجديد
تباطؤ مفاجئ في نمو "شات جي بي تي"
آيفون إير يخيب التوقعات.. و"أبل" تقلص إنتاجه لهذا السبب
الحريري يحيي ذكرى استشهاد وسام الحسن: العدالة في انتظار كشف القتلة
أرسنال يحسم ديربي لندن ويستعيد صدارة البريميرليغ
بايرن يحسم الكلاسيكو ويبتعد بصدارة البوندسليغا
حارس البرازيل يهاجم نيمار: لم يعد قدوة ولا رياضيًا كما كان!
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa