قضية الموقوفين الإسلاميين تتفاعل وإنقسام حول مصيرهم

كتب خلدون قواص في “الأنباء الكويتية”:

تفاعلت قضية الموقوفين الإسلاميين في السجون اللبنانية بعد سقوط النظام في سورية، فيما تؤكد المعلومات لـ «الأنباء» ان عدد الموقوفين 350 منهم 180 لبنانيا و170 سوريا، باعتبار ان الكثير من هؤلاء اعتقلوا بسبب دعمهم للمعارضة السورية حينذاك وصنفوا بالإرهابيين.

المفتي دريان: قضية الموقوفين الإسلاميين هي قضية أخلاقية

 استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى، أهالي الموقوفين الإسلاميين وغيرهم من مختلف المناطق اللبنانية، في حضور أعضاء المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى، وهم: رئيس المحاكم الشرعية السنية الشيخ محمد عساف النقيب محمد مراد القاضي أياد بردان القاضي حمزة شرف الدين الشيخ فؤاد زراد و شارك في اللقاء المحامية زينة المصري ولجنة المتابعة لأهالي الموقوفين.

دريان: لإنهاء ملف الموقوفين الإسلاميين بطريقة قانونية وعادلة

استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى سفيرة أستراليا في لبنان ليندال ساشز التي بحثت معه في أوضاع لبنان والمنطقة، كما جرى البحث في تعزيز العلاقات بين البلدين.

إرهاب المتشددين الإسلاميين مصدر القلق الأمني الرئيسي قبل دورة الألعاب الأولمبية

قال قائد شرطة العاصمة الفرنسية باريس لوران نونيز، إن "إرهاب المتشددين الإسلاميين" هو مصدر القلق الأمني الرئيسي قبل استضافة دورة الألعاب الأولمبية.

هدوء حذر يخيّم على مخيّم عين الحلوة بعد الاشتباك المسلّح الذي اندلع في محور حي الصفصاف البركسات على خلفية اغتيال شقيق أحد الإسلاميين

ينتمي إلى الإسلاميين المتشددين.. صيد ثمين لمخابرات الجيش

أوقفت مخابرات الجيش شقيق عزو ضبايا الجريح في مستشفى الراعي والذي ينتمي إلى الإسلاميين المتشددين.

بالصور: أحد أشهر "السجناء الإسلاميين" يخرج من سجن روميه!

أفادت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي عن خروج الشيخ عمر بكري فستق من السجن في رومية بعد قضاء 10 سنوات سجنية بتهم تتعلّق بالإرهاب.

استعدّوا.. معركة "ثأرية" بين فتح والإسلاميين في مخيم عين الحلوة

جاء في "المدن": 

تحدثت المعلومات الواردة من مخيم عين الحلوة عن رصد دخول نحو 200 مقاتل لحركة فتح إلى المخيم خلال اليومين الأخيرين، تم استقدامهم من مخيم الرشيدية وتوزيعهم على مواقع فتح في البركسات والطيري، وترافق ذلك مع أعمال تحصين وتدشيم ونصب رشاشات وصواريخ، واستنفار كبير في صفوف الحركة، وسط حديث عن استعدادها لخوض معركة كبيرة ضد الإسلاميين، انتقاماً لمقتل العنصر في الحركة، محمود زبيدات، الأسبوع الماضي برصاص خالد علاء الدين (الخميني)، المنتمي لعصبة الأنصار، بعد رفض الأخيرة تسليمه للسلطات اللبنانية، وبعدما باءت بالفشل كل المساعي والاتصالات واللقاءات التي جرت حتى الآن، على أكثر من مستوى وصعيد، فلسطينياً ولبنانياً لإقناع العصبة بتسليمه.