فرعية "الاشغال" تتابع خطوات حماية الاهراءات

عقدت اللجنة الفرعية المنبثقة عن لجنة الاشغال العامة والنقل والطاقة والمياه، المكلفة متابعة الخطوات المطلوبة لحماية الصوامع الجنوبية من اهراءات المرفأ وازالة الحبوب من داخلها، جلسة في الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم برئاسة النائب فؤاد مخزومي ووزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام والنائبة نجاة صليبا.

حاصباني: معالجة وازالة الحبوب من الاهراءات اولوية صحية

غرد نائب رئيس مجلس الوزراء السابق النائب غسان حاصباني عبر حسابه على "تويتر" كاتبا: 

تابعت ملف معالجة وازالة الحبوب المتخمرة في الاهراءات كعضو في اللجنة الفرعية لمتابعة تنفيذ توصيات لجنة الأشغال العامة التي اوصت ب:

- تنظيف وازالة الحبوب.

حريق الاهراءات... بدء المرحلة الثانية من خطة التبريد

انطلقت اليوم المرحلة الثانية من خطة تبريد وإخماد حريق الحبوب في الأهراءات، حيث بدأ العمل المشترك بين فوج إطفاء بيروت والمتعهد المكلف إزالة الردم بعد أن استقدم آلياته إلى بقعة العمل في مرفأ بيروت.

أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت: إذا لم يطفأ الحريق في الاهراءات قبل الـ 12.00 ظهرا سنقفل البوابة الرقم 9

أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت: إذا لم يطفأ الحريق في الاهراءات قبل الـ 12.

كيف سيتم معالجة الركام والردميات التي انهارت في الجزء الشمالي من الاهراءات؟

أعلن وزير البيئة ناصر ياسين عن عقد اجتماع اليوم ضمّ ممثلين عن الجيش ووزارات الداخلية والصحة والبيئة وفوج الاطفاء وبلدية بيروت وعدد من الشركاء والمنظمات الدولية للبحث في كيفية معالجة الركام والردميات التي انهارت في الجزء الشمالي من الاهراءات في مرفأ بيروت وإخماد الحريق ومعالجة الحبوب الموجودة، وكشف أنه تم الاتفاق على 4 خطوات هي الآتية:

-أولاً، تم وضع، اعتباراً من اليوم،  مبادىء السلامة العامة التي يجب اتباعها في التعاطي مع منطقة الردميات من قبل كل العاملين في الموقع لجهة عدم تعرّضهم لأي مخاطر لا من ناحية الحرارة ولا الفطريات ولا حتى سقوط بعض الاجزاء من التي انهارت على الارض.

بالفيديو.. إنهيار الاهراءات: مفتعل وليس صدفة

 إنهيار الاهراءات: مفتعل وليس صدفة.

الاهراءات تقرّر مصيرها بنفسها

كتبت راجانا حمية في "الأخبار": 

أحيا سقوط صومعتين من الجهة الشمالية لمبنى الاهراءات، في الذكرى السنوية الثانية لانفجار 4 آب، مشاعر مماثلة لدى كلّ من شهد الانفجار نفسه قبل عامين، وإن خفّف عدم سقوط ضحايا من وطأة الحزن والأسف.