تابعوا أهم أخبارنا عبر تطبيق الوتساب
خاص
أخبار محلية
أمن وقضاء
متفرقات
إقليمي دولي
اقتصاد
منوعات
رياضة
تكنولوجيا
فن
الويب
الترتيب حسب التاريخ
19 Results
إنقاذ عالقي الزلزال في تركيا وسوريا يدخل "مرحلة التشاؤم"
جاء في "سكاي نيوز":
رغم جهود الإنقاذ الحثيثة والمستمرة حتى اللحظة في سوريا وتركيا، إلا أن آمال الوصول إلى مزيد من الناجين تتضاءل، لاسيما مع بلوغ الكارثة يومها السادس، وسط توقعات بأن تتفاقم حصيلة الضحايا.
طيف من التشاؤم يُحيط بمستقبل لبنان.. ثمانية أشهر تفصلنا عن واقع جديد!
كتب أنطوان الفتى في "أخبار اليوم":
هل يكفينا أن ننتظر انتخاب رئيس للجمهورية، يكون قادراً على أن يلعب على التقلّبات، والخلافات، والاتّفاقات الأميركية - الإيرانية، وعلى أن يتمايل على الحبال الإيرانية - السعودية، والأميركية - الخليجية، والأميركية - الروسية - الإيرانية - الخليجية؟
"مقبول"
وماذا عن الحاجة الى رئيس، يمتلك القدرة على إقناع كبار رجال المال والأعمال في البلد، بإعادة ولو 2 أو 3 أو 5 أو 10.
"موديز" ترسّخ النظرة التشاؤمية للاقتصاد التركي
رسخت وكالة «موديز» الدولية للتصنيف الائتماني النظرة المتشائمة لتوقعات التضخم في تركيا، متوقعة أن يتجاوز مؤشر أسعار المستهلكين 25 في المائة في الشهور المقبلة.
تأليف الحكومة: عودة التشاؤم
كتبت صحيفة "الأخبار":
لم ترسُ بورصة تأليف الحكومة على بَرّ حتى بعد بثّ كل أجواء التفاؤل من المصدرَين الأساسيّين المعنيّين مباشرة بالمسألة، أي رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي.
التشاؤم في المسار الحكومي يقارب اليأس… والضيق في حياة الناس يقارب الإنفجار الدعوة لقمة بغداد بمشاركة تركيا والسعودية وإيران وسورية نهاية آب تتصدر المشهد الإقليمي ماكرون مشاركا ًويدعو لبنان لحجز مقعد… وحكومة سورية جديدة لترجمة خطاب الأسد
كتبت البناء:
فجأة خطفت بغداد الأضواء بالإعلان المتتابع عن قيام وزير خارجيتها بتسليم الدعوات لقادة دول الجوار، للمشاركة في القمة التي دعا رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي لعقدها في بغداد نهاية شهر آب الجاري لقادة دول جوار العراق، وبعد زيارات وزير الخارجية العراقية فؤاد حسين لكل من السعودية وتركيا وتسليم وزير التخطيط العراقي الدعوة للكويت، سيزور المسؤولون العراقيون كلا من إيران وسورية والأردن، بعد اتصال هاتفي أجراه الرئيس العراقي برهم صالح قبل أيام بالرئيس السوري بشار الأسد، فيما كان لافتاً إعلان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماركون نيته المشاركة في القمة، ووضع بعض المصادر اتصاله بالرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي وما تخلله من بحث في أمن الملاحة في الخليج وفي مستقبل مفاوضات فيينا حول الملف النووي الإيراني، في إطار التمهيد للقاء المرتقب بين الرئيسين على هامش انعقاد القمة، بينما يبدو أنّ مصر المشاركة في اللقاء الثلاثي المصري الأردني العراقي الذي طرح خلاله الكاظمي فكرة قمة دول الجوار بين المشاركين، مع كلام عراقي عن عدم اقتصار الجوار على الدول التي تملك حدودا مباشرة مع العراق، ما فتح الباب للتساؤل عن احتمال توجيه الدعوة للبنان، وهو ما تقول المصادر انه كان موضوع نصيحة فرنسية لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلف نجيب ميقاتي للمسارعة بتشكيل الحكومة ليكون لبنان من الذين تتمّ دعوتهم وتكون المشاركة فرصتهم للحصول على الدعم لبلدهم الذي يتجه نحو الانهيار بسرعة.
المقاومة توقّع بصواريخ الخط الأحمر تثبيت معادلة الردع… والاحتلال يرضخ / مشايخ البياضة وجبل العرب و«القومي» وأرسلان ووهاب: نعم للمقاومة لا للفتنة / لقاء عون وميقاتي: منسوب التشاؤم يتغلب على الإيجابيات… ولا موعد محدّداً/
البناء:
فاجأت المقاومة جيش الاحتلال ومخابراته، وكلّ حلفائه، وحتى حلفاءها، فظهرت الساهر الوحيد على منع التمادي في العدوان، والتذكير بمعادلات الردع وتثبيت قواعد الاشتباك، فجاءت وصواريخها المحسوبة لتقول إنّ تجاوز المعادلات سيرتب رداً، وإنّ حكومة الاحتلال لن تجد متنفساً من أزماتها بتصعيد موهوم على الحدود مع لبنان، وخلال ساعات قليلة كان قد صار واضحاً أنّ قيادة الكيان السياسية والعسكرية، قد فهمت الرسالة ورضخت لمضمونها، فتجنّبت العودة لغارات طيرانها على المناطق الحدودية، واكتفت بالقذائف المدفعية التقليدية في مناطق مفتوحة قرب الحدود.
موسكو حذرة... والتشاؤم قد يغلب التفاؤل بعد التكليف!
ألان سركيس - نداء الوطن:
يتسلّح الرئيس المكلّف نجيب ميقاتي بما يروّج له عن وجود دعم دولي لمهمته الحكومية، في حين أن الجميع ينتظر نتائج الإيجابيات التي تُبثّ وتتحدّث عن سرعة في التأليف.
مانشيت- التشاؤم سيّد المشهد.. و"المخاطر" تتفاقم.. والحكومة معلقة على حبل العبث
بعدما انقطعت كلّ السبل الداخلية والخارجية امام المبادرات والمحاولات الرامية الى بلورة تفاهم بين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري، يُفضي الى تشكيل حكومة بوظيفة اصلاحية وانقاذية، وبعدما انحدرت اللعبة الداخلية في السياسة الى ما تحت الزنّار، وبعدما تلقى لبنان ضربة هي الاعنف في هيبته ومعنوياته القضائية، لم يعد امام لبنان في موازاة هذا الاهتراء الضارب في كلّ مفاصل الدولة، سوى ان ينتظر ارتدادات هذا النزف وارتداداته الاحتقانية المتزايدة على اكثر من صعيد، وما قد يتأتّى عنها من صدمات خطيرة سياسية واقتصادية ومالية، يخشى ان تقترن بتفسّخات أمنية.
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
تحميل تطبيق الـ"سياسة"
تواصل إجتماعي
الـ"سياسة"
Contact us on [email protected] | +96176111721Copyright 2023 © - Elsiyasa