هل يسقط التغييريّون في الإنتخابات المقبلة؟

جاء في أسرار "النهار": 

تراهن أحزاب كبيرة على سقوط النواب التغييريين في الاستحقاق النيابي المقبل، وإمكان تقاسم الأصوات التي أيّدتهم في الدورة الماضية، وتعرض هذه الأحزاب دراسات تؤكد عدم إمكان فوز أكثر من 3 من التغييريين.

التغييريّون... بين مطرقة الشرعيّة وسندان الشارع

كتب قزحيا ساسين في "السياسة":

لم يكن من خيار منطقيّ للقواعد الثوريّة المتعدّدة إلّا المشاركة في الانتخابات النيابيّة الأخيرة، وإن كان بعض نوّاب تشرين قد دخلوا ساحة الترشّح، محاولين فرض أنفسهم رافعات انتخابيّة، وفي داخلهم شيء من التعالي على جمهورهم، وربّما شيء من الانحراف عن الخطاب الأساسيّ للثورة، الذي لا يسمح بالمسايرة والمديح القاتِل لأيّ رمز من رموز المنظومة الفاسدة.

"التغييريّون" سيجولون على الكتل... وملفّ الرئاسة على الطّاولة

أكّد النائب ميشال دويهي أنّ "وضع لبنان على السكة الصحيحة يبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية"، لافتاً إلى أنّ "البلد على أبواب مجاعة ولن يبقى منه شيء إذا لم نكن على قدر المسؤولية والأرقام مرعبة".

ترايسي شمعون: التغييريّون أمام مسؤوليّة تاريخيّة: إما الوحدة أو الخيبة

غرّدت السفيرة السابقة ترايسي شمعون على "تويتر" وكتبت: نطالب جميع المعارضين التغيريّين بأن يتوحّدوا في لوائح انتخابيّة، في وجه قوى السلطة التي تتحالف، على الرغم من تناقضاتها، بل هي ترفع صوت التحدّي من جديد، كأنّ ما حصل من انهيار ومن هجرة ومن بطالة وفقر مجرّد قضاء وقدر.