بقشيش المطاعم... إكرامية طوعية تضاعف الراتب وأكثر

كتبت بولين فاضل في الأنباء الكويتية: 

قدي بدكن نترك بالفاتورة»؟ سؤال غالبا ما يطرحه الأصدقاء في نهاية جلسة لهم في مطعم أو مقهى حين يأتي «الحساب» أو الفاتورة، ويبدأ احدهم أو أكثر بالقسمة الحسابية لقيمة الفاتورة وما يفترض تركه من بقشيش أو إكرامية للنادل.

فينيسيوس وريال مدريد في مواجهة حول تجديد العقد والراتب

تواصلت الحرب بين فينيسيوس جونيور نجم ريال مدريد وإدارة ناديه بخصوص تجديد عقده مع الفريق، حيث اتهم المقربون منه فلورنتينو بيريز بالكذب وذلك إثر نشر أخبار حول اتفاق الطرفين على تمديد التعاقد بينهما والذي ينتهي صيف 2027، بينما يطلب الرئيس من لاعبه "تحسين" مستواه داخل الملعب بعد الموسم المخيب الذي قدمه العام الماضي.

فجوة كبيرة بين الأعلى والأقل..إليكم متوسط الراتب الشهري في الدول العربية

تصدرت سويسرا مرة أخرى القائمة العالمية لمتوسط الراتب الشهري بعد خصم الضرائب، وفقا لموقع Numbeo، أكبر قاعدة بيانات لتكاليف المعيشة في العالم.

رفع الراتب التقاعدي للصيادلة... إليكم التفاصيل!

أعلن نقيب الصيادلة  الدكتور جو سلوم ، في بيان" ان الراتب التقاعدي لقرابة ٥٠٠ صيدلي متقاعد والمستفيدين منه، بات ٥١٣$ شهريا ، اضافة الى تأمين صحي مجاني للصيدلي المتقاعد وزوجته/ زوجه، وبذلك تكون النقابة انصفت جزئيا الصيادلة الذين أمضوا حياتهم في تأدية رسالتهم الانسانية، وأن هؤلاء هم كرامة الصيادلة وهاجس النقابة الاول، وقد تمكنت النقابة من ذلك بعد عدة اجراءات ادت الى زيادة مدخولها ومخزون الفريش لديها".

تجمع الاطباء: لزيادة الراتب التقاعدي للطبيب

دعت اللجنة النقابية في قطاع الأطباء المركزي في "تجمع الاطباء"، مجلس نقابة الاطباء في بيروت، في بيان، الى "تأجير بيت الطبيب، ونقل مكاتب النقابة الى المركز القديم في الحازمية،  مما يسهم في رفد صندوق تقاعد الطبيب بأموال اضافية كافية لزيادة المعاش التقاعدي الشهري للزملاء الذين يعانون من ضائقة مالية شديدة، في ظل الازمة الخانقة التي ترهق كاهل المواطنين ومن بينهم الاطباء".

الذكاء الاصطناعي يدخل مجال مفاوضات الراتب!

تعتبر المفاوضات بشأن الرواتب أساسية بالنسبة للعديد من الموظفين، حيث إنها مشحونة عاطفيًا ومعقدة نفسيًا، ولكنها قد تحصل قريبًا على دفعة من الذكاء الاصطناعي.

الراتب لا يكفي... عسكريون يزاولون عملًا ثانيًا لتأمين قوت يومهم

جاء في "الشرق الاوسط":

لم يعد راتب سامر، الجندي في الجيش اللبناني، يكفيه لتوفير احتياجات منزله الأساسية، فوجد الحلّ في العمل ميكانيكياً إلى جانب خدمته العسكرية، علّه يؤمن معيشة أفضل لعائلته الصغيرة وسط انهيار اقتصادي ينهك البلاد.

اللّجوء إلى التعليم الرسمي تراجع وعمل أساتذة القطاع بات أقرب إلى السخرة: الراتب للبنزين فقط!

كتبت نوال برو في "السياسة": 

انتهت عطلة الأعياد، واستعد التلامذة للعودة إلى مدارسهم، إلا  تلامذة المدارس الرسمية الذين اضطروا إلى البقاء في بيوتهم بعد إعلان أساتذتهم الإضراب حتى إشعار آخر للمطالبة بحقوقهم التي وُعدوا بها مرارًا وتكرارًا.