تجمع دولة لبنان الكبير يستعد لتحرك ٢٠ نيسان.. النقابات والمغتربون يشاركون أيضاً

عقد تجمع دولة لبنان الكبير اجتماعه الأسبوعي في متحف الأمير فيصل أرسلان، منطقة عالية بحضور نخبة من الشخصيات والنشطاء وممثلي جهات سياسية لمتابعة تنسيق حراك وطني نقابي في ٢٠ نيسان المقبل أمام مجلس النواب، للمطالبة بفتح أبواب المجلس لانتخاب رئيس للجمهورية، على اعتبار أن هذا المطلب هو الأولوية، برغم عناوين سياسية أخرى تنضوي تحت شعار تجمع لبنان الكبير للإنقاذ والنهوض.

"سنذهب إلى لبنان ولو كانت الحرب وراء الباب"... المغتربون يقولون كلمتهم

تقول أرقام الوافدين إلى مطار بيروت أن غالبية اللبنانيين المغتربين خصوصاً من فئة الشباب قرّروا تمضية الأعياد في لبنان ولفتت مصادر اغترابية إلى أن غالبية هؤلاء قرّروا المجيء إلى لبنان على قاعدة معادلة لافتة تقول سنذهب إلى لبنان ولو كانت الحرب وراء الباب.

المغتربون مصدومون: الأسعار نار... كيف تعيشون؟

صُدم المغتربون عند زيارتهم لـ لبنان إذ كانوا يعتقدون أنّ الأسعار أرخص بكثير نظرًا للأزمة الاقتصادية الراهنة إلّا أنهم فوجئوا بأنّ الأسعار شبيهة لما كانت عليه قبل الأزمة.

المغتربون أنقذوا الوطن... 100 مليون دولار يوميًا!

جاء في "الانباء الكويتية":

حلقة الانتشار اللبناني في كل دول العالم، او ما يطلق عليها «الدياسبورا اللبنانية» أنقذت الاقتصاد اللبناني من الهلاك، وحالت دون مأساة معيشية فعلية وبؤس محتم في الوطن الغريق.

قلق من تطوّرات مرتقبة... المغتربون يكملون إجازاتهم في دول مجاورة

بدأ عدد من المغتربين يغادرون إلى دول مجاورة لاستكمال إجازاتهم بعد لقاء ذويهم، وقلقهم من تطورات قد يشهدها البلد.

المغتربون يعودون هربًا من أزمات العالم والمنازل طلبهم!

جاء في "النهار":

لوحظ تحسن الحركة العقارية والبيع والشراء لا سيّما من قِبل المغتربين اللبنانيين، بحيث إنّ بعضهم قرّر الاستقرار في لبنان في ظل التراجع الاقتصادي الكبير في معظم دول الانتشار.

المغتربون... شريان الحياة والمعين الأول للبنان

كتب نذير رضا في "الشرق الأوسط":

يعرض 3 زبائن على عامل محطة الوقود في بيروت الدفع بالدولار.

المغتربون والمدولرون ينعشون لبنان ظاهرياً!

كتبت رنى سعرتي في نداء الوطن:

«في أزمة بلبنان أو وِلعانة بلبنان؟» السؤال الذي يطرحه الجميع عندما يعانون يومياً زحمة سير خانقة ليلاً نهاراً علماً أن أسعار المحروقات زادت أكثر من 16 ضعفاً في عام واحد فقط، أو عندما يقصدون المطاعم أو الحانات أو بيوت الضيافة والأماكن السياحية أو المجمعات البحرية الخاصة، أو حتّى المجمعات التجارية التي عادت أسعارها تساوي معدلات ما قبل الأزمة لا بل أكثر أحياناً والتي تبلغ الحجوزات والحركة في معظمها نسبة 100 في المئة، علماً أن البنك الدولي صنّف لبنان مؤخراً في المرتبة الأولى عالمياً في تضخم أسعار الغذاء، وأشار الى أن معدل التضخم الذي بلغ 171.