مسؤول سياسي: أجهزة أمنية متواطئة تعيق حل مشاكل الحدود

يرجع مسؤول سياسي المشاكل الحدودية بين لبنان وسوريا الى الفساد المستشري والذي تتواطؤ فيه اجهزة امنية منذ النظام السابق ومحاولتها الاستمرار في عمليات التهريب بما يضر بمصلحة البلدين.

تحديات داخلية وخارجية تعيق عودة حزب الله إلى المواجهة

كتب سمير سكاف في “اللواء”:

يريد حزب الله أن يوحي للداخل قبل الخارج، ولجمهوره ولبيئته قبل الآخرين أنه قادر على العودة للمواجهة العسكرية مع إسرائيل في كل لحظة.

الذكاء ليس كافياً للنجاح: سلوكيات تعيق تقدم الأذكياء

الذكاء وحده لا يضمن النجاح، بل قد يعيق بعض السلوكيات الأذكياء عن تحقيق أهدافهم.

درون إسرائيلية تعيق انتشال جثث شهداء في عيتا الشعب: قنابل صوتية لمنع المهمة

ألقت طائرة درون إسرائيلية معادية، قنابل صوتية بالقرب من عناصر الهيئة الصحية الإسلامية أثناء محاولتهم انتشال جثامين الشهداء في بلدة عيتا الشعب وفتح الطرق، وذلك لمنعهم من استكمال مهمتهم.

لا أحد يستطيع إخفاء حقيقة 4 آب..الراعي: إذا كنتم أبرياء لماذا تعيقون التحقيق؟

أكد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في قداس عشية الرابع من آب: لا احد يستطيع اخفاء الحقيقة لأنها نور والحقيقة التي يحاولون اخفاءها تختص بهويّة المسؤول عن التفجير وعن تخزين نيترات الامونيوم والسياسيون يتظاهرون بالبراءة فإذا كنتم أبرياء لماذا تتهربون وتعيقون التحقيق؟

أضاف: كيف يمكن السكوت عن هذه الكارثة والمعنيون بشكل مباشر او غير مباشر يتهربون من القضاء بتغطية سياسية؟ ولا ننسى ما جرى ساعة التفجير فهناك من سمع ورأى وهناك تصريحات قيلت بساعتها ثم رفعت من التداول الإعلامي.

الراعي: السياسيون يتظاهرون بالبراءة فإذا كنتم أبرياء لماذا تتهربون وتعيقون التحقيق؟ والحقيقة مدفونة كأنها ميتة بل تستصرخ ضمائر كل المسؤولين عن كارثة الرابع من آب

الراعي: السياسيون يتظاهرون بالبراءة فإذا كنتم أبرياء لماذا تتهربون وتعيقون التحقيق؟ والحقيقة مدفونة كأنها ميتة بل تستصرخ ضمائر كل المسؤولين عن كارثة الرابع من آب

تدابير بحق الشخصيات التي تعيق الحل في لبنان

أشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن كلير لوجاندر أن الجميع في دول الاجتماع الخماسي متفقون على ضرورة أن يعمل اللبنانيون لإيجاد مخرج للأزمة المستمرة منذ ثلاثة أعوام، وبالتالي الوصول إلى انتخاب رئيس”.

إيران: مستعدون لمساعدة لبنان والضغوط الأميركية تعيق ذلك

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني بخصوص استئناف العلاقات الإيرانية السعودية وتأثيرها على المنطقة ولبنان، أن "إيران لا تريد التدخل في الشؤون اللبنانية، وهي مستعدة لمساعدة لبنان للخروج من الانسداد وانتخاب رئيس للجمهورية، إلا أن الضغوط الأميركية تعيق ذلك".