جعجع: رفض الرئيس نبيه برّي عقد جلسات من دون مشاركة "القوات اللبنانية" و"التيار الوطني الحر" يعود لعدم رغبته بعقد جلسة، وفي حال اعتمد هذا المبدأ فهو مبدأ خاطئ أدى إلى التعطيل منذ 40 سنة إلى اليوم

جعجع: رفض الرئيس نبيه برّي عقد جلسات من دون مشاركة "القوات اللبنانية" و"التيار الوطني الحر" يعود لعدم رغبته بعقد جلسة، وفي حال اعتمد هذا المبدأ فهو مبدأ خاطئ أدى إلى التعطيل منذ 40 سنة إلى اليوم

وزير الإعلام زياد المكاري: مجلس الوزراء يدين الفعل الإجرامي الإسرائيلي ويقوم بالإتّصالات اللازمة مع الدول المعنية كما قرّر إبقاء جلساته مفتوحة

وزير الإعلام زياد المكاري: مجلس الوزراء يدين الفعل الإجرامي الإسرائيلي ويقوم بالإتّصالات اللازمة مع الدول المعنية كما قرّر إبقاء جلساته مفتوحة

أمثلة تكشف المستور! ماذا يحدث في جلسات تحضير الأرواح؟

تجلس مجموعة من الرجال والنساء بقسمات جادة ورؤوس منكسة حول طاولة دائرية.

بري سيدعو غدًا إلى حوار برئاسته مع فتح جلسات انتخابية متعددة

أفادت معلومات mtv أن رئيس مجلس النواب نبيه بري لن يطرح غداً مبادرة جديدة في كلمته لمناسبة تغييب الإمام موسى الصدر إنما سيعود إلى مبادرته القديمة محاولاً إعادة إحيائها.

نائب يعلنها: جلسات الانتخاب المفتوحة لن تصل إلى حل رئاسي

 أكد النائب قاسم هاشم، أن "مسار الصراع مفتوح مع العدو ومرتبط بإمكانية وقف الحرب في غزة والتوصل إلى هدنة"، لافتا إلى أن "العدو الاسرائيلي يحاول أن يأخذنا إلى حيثما يريد ويتجاوز ويتمادى أكثر فأكثر عن طريق استهداف مناطق خارج الحدود في الجنوب وعلى مسافة بعيدة من المعركة".

جعجع: نعمل ونتحضر لكل الخيارات التي قد تحصل في جلسات الانتخاب وإذا وصل سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية بأكثرية أصوات من محور الممانعة يعني ذلك أن الممانعة ستحكم

جعجع: نعمل ونتحضر لكل الخيارات التي قد تحصل في جلسات الانتخاب وإذا وصل سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية بأكثرية أصوات من محور الممانعة يعني ذلك أن الممانعة ستحكم

نائب يتحدث عن "صفقة"... والجلسات ستكون "فولكلورية"!

أكد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب بيار بو عاصي أن "ما يحصل فيه رائحة صفقة لا رائحة برنامج لحكم وطني ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل لا يمكنه عقد صفقة مع رئيس مجلس النواب نبيه بري بل مع حزب الله وإن حصد ٨٦ أو ١٨٦ إسماً لن يغير شيئاً في المعادلة".

برّي: مستعد لعقد جلسات متتالية لانتخاب رئيس

كتب محمد شقير في "الشرق الاوسط":

يقف البرلمان اللبناني على مسافة أقل من أسبوعين من حلول نهاية شهر (مايو) أيار 2024، وهي المهلة الزمنية التي حددها سفراء «اللجنة الخماسية» لانتخاب رئيس للجمهورية، بعد انقضاء أكثر من 17 شهراً على الشغور في سدة الرئاسة الأولى، من دون أن تلوح في الأفق بوادر انفراج تدعو للتفاؤل بأن الظروف السياسية أصبحت مواتية لإخراج الاستحقاق الرئاسي من الحلقة المفرغة.