موجة نزوح جديدة: بلدة الغازية بين ذكريات 2006 وواقع الحرب الحالية

جاء في "الشرق الأوسط":

حين بدأ القصف الجوي الإسرائيلي على محيط بلدة الغازية الواقعة المحاذية لمدينة في جنوب لبنان صبيحة 23 أيلول الماضي، استعاد علي غدار، المقيم في البلدة، مشاهد حرب تشرين الثاني 2006 في البلدة التي وقعت فيها مجزرتان آنذاك، فوضب أغراضه على عجل، مثل الآلاف من القاطنين في البلدة، وأخلوها حتى شمال نهر الأولي.

إيلي صعب يتحدث عن طفولته وذكرياته... وأحلامه

في لقاء تلفزيوني نادر، كشف مصمم الأزياء العالمي إيلي صعب، النقاب عن ذكريات مؤلمة من طفولته خلال الحرب الأهلية اللبنانية التي عصفت ببلاده.

الطفولة والذكريات... "صندوق" أصالة يكشف الكثير

طرحت الفنانة السورية أصالة نصري أغنيتها الجديدة "صندوق"، وهي إحدى أغاني الجزء الثاني من ألبومها "لحقت نفسي"، عبر قناتها الرسمية على "يوتيوب"، يوم الخميس.

بكتيريا توقظ ذكريات كورونا وتُرعب العالم: هل يتكرّر السيناريو؟ وما مصير لبنان؟

كتبت ميليسّا دريان في "السياسة":

انتشرت في الآونة الأخيرة وتحديدًا في الصين بكتيريا تدعى "ميكوبلازما" أو الالتهاب الرئوي لدى الأطفال التي تؤدي الى التهاب الجهاز التنفسي.

الواقع تبدّل والأجواء لا تساعد... إحتفالات عيد البربارة صارت ذكريات

كتب عيسى يحيى في "نداء الوطن":

لم تكن احتفالات عيد البربارة تغيب عن مدينة بعلبك ومحيطها كلّ عام، كانت أشبه بمهرجانات شعبية تطوف الشوارع والساحات، تتشارك فيها مختلف الطوائف في عيد شفيعة بعلبك وحاميتها، ولا يزال معبدها قائماً داخل القلعة الأثرية، وجنبها الكنيسة المعروفة باسمها.

بعد 20 عاماً.. هشام الهويش وطلاب «ستار أكاديمي» يستعيدون الذكريات

صعُب على هشام الهويش التصديق بأنّ عشرين عاماً مرّت.

"ووكمان" يعود من جديد: اجلب سماعتك السلكية واسترجع الذكريات

مَن مِن مواليد الثمانينيات أو التسعينيات لا يتذكر الـ"ووكمان"؟، جهاز تشغيل الأغاني المحمول الذي كان بمثابة طفرة في ذلك الوقت، ثم اختفى تدريجيا مع تطور التكنولوجيا وظهور الهواتف الذكية، إلا أنه عاد الآن بحلة جديدة، بعد تغييرات جذرية أجرتها عليه شركة "سوني" اليابانية.

ذكريات مع «عراب الطائف» الراحل حسين الحسيني: لا يمكن أن نطلق الحرية لكل منا أن يأخذ ما يعجبه من الاتفاق كان يرى أن رئيس الجمهورية هو رئيس جميع السلطات وليس السلطة التنفيذية وحدها

كتبت صحيفة "الشرق الأوسط": لم يوصف الرئيس حسين الحسيني عبثاً بأنه «عراب اتفاق الطائف».