قاسم: انتشار الجيش في جنوب الليطاني تحقق وأي أمر آخر لا يجب أن يكون مطروحًا الآن

قاسم: انتشار الجيش في جنوب الليطاني تحقق وأي أمر آخر لا يجب أن يكون مطروحًا الآن

بيروت تحتفل بشفيعها: المطران عودة يترأس قداس عيد القديس جاورجيوس

ترأس متروبوليت بيروت للروم الأرثوذكس وتوابعها المطران الياس عودة خدمة القداس الإلهي في كاتدرائية القديس جاورجيوس ، لمناسبة عيد القديس العظيم في الشهداء جاورجيوس اللابس الظفر، وعيد مستشفى القديس جاورجيوس وبيت القديس جاورجيوس للمسنين وجامعة القديس جاورجيوس، في حضور المسؤولين والعاملين في هذه المؤسسات.

وفد من “التقدمي” جال باسم جنبلاط على أديرة الإقليم ومطرانيتي صيدا مهنئاً بالفصح

جال وفد من الحزب التقدمي الاشتراكي، باسم رئيس الحزب النائب تيمور جنبلاط، على عدد من الأديرة في إقليم الخروب، ومطرانيتي صيدا للروم الكاثوليك والموارنة، مهنئاً بعيد الفصح المجيد.

البيت الأبيض: كل الخيارات مطروحة تجاه إيران ومحادثات مستمرة لإنهاء حرب أوكرانيا

أكد البيت الأبيض أن جميع الخيارات لا تزال مطروحة بشأن إيران، داعياً طهران لاتخاذ القرار المناسب، وشدد على أن الهدف الأساسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب هو منع إيران من امتلاك سلاح نووي.

بشأن الانتخابات البلدية..تعميم من مطرانية جبيل والبترون للروم الأرثوذكس

صدر عن مطرانية جبيل والبترون وما يليهما (جبل لبنان) للروم الأرثوذكس، تعميم، جاء فيه: “على ضوء الانتخابات البلدية والاختيارية التي ستجري كما هو مقرّر لها في أيار المقبل، وعلى ضوء احترام ارادة الجميع في اختيار مرشحه أو مرشحيه الذين يرى فيهم الأهلية لحمل المسؤولية الوطنية في الخدمة العامّة، جئت بهذه الرسالة أذكركم بالتعميم المعمول به في أبرشيتنا بشأن تحييد الكنائس وقاعاتها ومرافقها عن استخدامها في الحملات الانتخابية على أنواعها، أو لعرض البرامج السياسية أو الترويج للشعارات الانتخابية أو تعليق الأعلام الحزبية”.

أورتيغاس: نزع سلاح الميليشيات شرط للتحرر والتطبيع غير مطروح حالياً

أكدت المبعوثة الأميركية مورغان أورتيغاس، في حديث إلى قناة LBCI، أن تسريع جهود الجيش في نزع سلاح الميليشيات يفتح الباب أمام تحرر لبنان من النفوذ الأجنبي والإرهاب والخوف.

أورتاغوس تزور لبنان: ضغوط لنزع السلاح وعناوين كبيرة مطروحة

جاء في “الراي الكويتية”:

تستعدّ بيروت لاستقبال نائبة الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، على وقع إسقاط اسرائيل المفاعيل التهْدوية لوقف النار، الواحد تلو الآخَر، مستفيدةً من تباطؤ «بلاد الأرز» في المحاكاة «التنفيذية» لجوهر اتفاق 27 نوفمبر المتمحور حول إنهاء وضعية سلاح «حزب الله» خارج الدولة وتفكيك بنيته العسكرية جنوب الليطاني وشماله، ومن momentum تجد أنه قد لا يتكرّر لطيٍّ نهائي لصفحة التهديد لجبهتها الشمالية، إما تتولاه «بيدها» وإما يقوم به لبنان الرسمي، وصولاً لـ «تصفيح» المسار الأمني بـ «بوليصة تأمين» ذات طبيعة سياسية – ديبلوماسية تضغط «كتفاً الى كتف» مع واشنطن في اتجاه أن تحمل شكلاً من تطبيع، أياً كان «الاسم الحَرَكي» الذي يمكن أن يرسو عليه، «هدنة +» (اتفاق الهدنة 1949) أو «سلام -».