الى الراغبين بزراعة القمح والشعير... بلاغ هامّ لكم

 اصدر وزير الإقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام بلاغاً الرقم ١ إلى مزارعي القمح والشعير جاء فيه:

"تحيط وزارة الاقتصاد والتجارة - المديرية العامة للحبوب والشمندر السكري المزارعين الراغبين بزراعة القمح والشعير للاستفادة من الدعم بضرورة التقيّد بما يلي:

1- تقديم طلب - زراعة القمح و/أو الشعير لموسم عام 2024، ابتداءً من   2كانون الثاني 2024 وحتى 1 آذار 2024 ضمناً (مهلة نهائية غير قابلة للتمديد)على أنموذج خاص تقدمه الإدارة مجاناً على أن يرفق بالمستندات التالية:

1) صورة عن الهوية، (وفي حال عدم وجودها فبيان قيد إفرادي)، وبيان قيد عائلي لم يمضِ على تاريخ صدورهما أكثر من ثلاثة أشهر.

الى مزارعي القمح والشعير.. اعلان هام من وزارتي الزراعة والاقتصاد!

صدر عن وزارتي الزراعة والاقتصاد والتجارة بلاغ الى مزارعي القمح والشعير الراغبين بالاستفادة من الدعم تضمن الشروط كافة.

كيف نحضّر شوربة الشعيرية مع البطاطا؟

المقادير:

- شعيرية : باكيت

- البطاطس : 2 حبة

- مرق دجاج : مكعب

- عصفر : ملعقة صغيرة

- ملح : رشّة

- فلفل أسود : رشّة

- زيت الذرة : ملعقة كبيرة

- ماء ساخن : حسب الحاجة

طريقة التحضير:

في قدر على نار متوسطة، سخني زيت الذرة، وأضيفي الشعيرية وقلبي حتى تتحمر قليلاً.

الأمطار تقضي على حقول القمح والشعير.. ومناشدة

أعلن رئيس نقابة مزارعي القمح في البقاع نجيب فارس، في بيان، أن "مئات الدونمات من حقول القمح العلفي والشعير تضررت بفعل الأمطار الأخيرة، ويظهر للعيان كيف نامت هذه الحقول عن بكرة أبيها مما سيؤدي إلى تعفنها، وسيتكفل المزارع بكلفة حصادها ورميها في مكبات النفايات لعدم صلاحية استهلاكها حتى لصالح مزارع الأبقار أو المواشي أو استعمالها في اي صناعة لعدم اكتمال نموها".

شوربة الشعيرية بالخضار... وصفة سهلة ولا غنى عنها في رمضان

المقادير:

- شعيرية : نصف كوب

- الجزر : نصف كوب

- البازيلاء : نصف كوب

- البطاطس : نصف كوب (مكعبات)

- الزيت : 3 ملاعق كبيرة

- مرق دجاج : 5 اكواب

- البصل : نصف كوب (مفروم)

طريقة التحضير:

نحمر الشعيرية في قدر على النار بالزيت حتى يصبح لونها ذهبي.

جماعات إدلب تفجر في اسطنبول… وغارات إسرائيلية على مطار الشعيرات/ ترامب أول الخاسرين في الانتخابات الأميركية… وبايدن يحمي إدارته بأغلبية الشيوخ/ بعد فضيحة العجز عن قبول الهبة الإيرانية… مستشار ميقاتي: 10 ساعات في 10 ك 1

كتبت "البناء":

هز تفجير إسطنبول الذي حصد وفق كلام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان 6 قتلى و53 جريحاً، المشهد الإقليمي، مع استبعاد المتابعين لفرضية وقوف الأحزاب الكردية المعارضة وراءه، رغم ما تناقلته بعض وسائل الإعلام التركية من اتهامات، والأرجحية برأي المصادر المتابعة تبقى بتوجيه أصابع الاتهام للجماعات المسلحة السورية التي تعمل تحت العباءة التركية، وبدأت تشعر بالأرض تتحرّك من تحتها، وتصاعد فرص التعاون بين الدولة التركية والحلف السوري الروسي الإيراني، بما ينهي الوضع الشاذ القائم في منطقة إدلب، والذي تتعيّش عليه هذه الجماعات المسلحة سياسياً ومالياً، وكان الانفجار قد استهدف في شارع الاستقلال المزدحم وسط اسطنبول، بُعيد الساعة الواحدة بتوقيت غرينيتش، في وقت كان حشد المارة كثيفًا، ويُذكر أنّ شارع الاستقلال استُهدف في سلسلة من الهجمات عامَي 2015 و2016.